الفن شكل من أشكال العلاج

للفن عنوان وللتألق قامةُ بها لا يُستهان وأمام أبداعاته الفنية يعجز القلم عن الوصف واللسان عن التعبير.

في زمن إنحطاط الفن وتراجع قيمته المعنوية والروحية ظهر ذلك الإنسان ألا وإنه الفنان طارق الشاطر إبن بعلبك ليعيد الفن إلى أرضه والثقافة لمكانتها والقيمة لفنها وتألق في محافل الأعراس والحفلات والمهرجانات محلياً ودولياً حتى أصبح حديثُ الناس أينما حلّ ذكرُ الفن ، ثم من مدرسته خرجت إبنته آنا ماريا لتذهل المعالجين بعد عجزهم عن حل المشاكل البدنية والصحية وتعلن عن إنطلاقة مدرستها ومركزها في مدينة بعلبك إرث الثقافات ومهدُ الحضارات ،لتمذج الفن والدواء تحت شعار الجسم السليم في العقل السليم وتعلن عن برنامجها الرياضي من اليوغا المتخصصة بتنشيط الخلايا الدماغية وتطوير عمل الدورة الدموية لتعيد لنا صحتنا وفكرنا بأقل جهد وتعبٍ ويرافقها سُلةٍ من الألعاب الرياضية والفلكلورية.

نعم إبن أبيها إبنة الشاطر ،شاطرةُ الحقل الرياضي والفني ترحب بكم بمركزها في مدينة بعلبك .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *