الأخلاق الذّميمة
إعداد وتنسيق: جسين أحمد سليم الحاج يونس / رئيس تحرير القسم الثّقافي
الأخلاق الذّميمة
إعداد وتنسيق: حسين أحمد سليم الحاج يونس
الأخلاق الذميمة هي الأخلاق التي نهى الإسلام الإنسان أن يتحلّى بها، وهي عكس الأخلاق المحمودة، والأخلاق الذميمة عادةً ما يكون أصلها ينحصر في حبّ الشهوة بأنواعها، والتي تقود في الغالب إلى الظلم والجور، وفي الجهل الذي يقود إلى الخطأ في الحكم أو التصوّر، لذلك نهى عنه الإسلام في كل حالاته...
لقد تغير الزمن .زمن الحق والقيم .دالك أن التافهين امسكو بكل شيء بكل تفاهتهم وفسادهم .فعند غياب القيم والمبادئ الراقية يطفو الفساد المبرمج ذوقا واخلاقا وقيما إنه زمن الصعاليك الهابط. وكلما تعمق الإنسان في الاسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهرية وشهرة..
ان مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين حيت صار بإمكان أي بلهاء أو فارغ أن يفرضو أنفسهم على المتابعين عبر عدة منصات عامة هي اغلبها منصات هلامية وغير منتجة لا تخرج لنا باي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان.
من حق السخفاء والحمقى والمقابلات يكتبو ما يشاؤون على مواقع التواصل التي ساوت بين المتقف والجاهل.
هدا حقهم ولا أحد يستطيع أن ينازعهم فيه.لدالك الحق ليس عليهم مطلقا بل على كل من يهتم أو يعلق أو يرد على ما يقولون أو يكتبون .
لا يجب أن ننساق مطلقا وراء الفقاعات والفاقعين .لأننا بذلك نعطي قيمة للهابطين والتافهين.. فنحن نعيش في نظام تسيطر عليه طبقة الأشخاص التافهين على جميع مناحي الحياة وبموجبه تتم مكافأةالرداءة والتفاهة عوضاعن العمل الجاد.
هذا هو زمن الأخلاق الذّميمة، وعصر المناقب الرّديئة، والأساليب المُلتوية، والأفكار اللعينة، المرفوضة إنسانيّا، والتي تنبذها جميع القوانين، وتُحرّمتها جميع الأديان السّماويّة المُقدّسة، ومنها ما يلي:
سرقة أدبيّة
عندما يستخدم شخص ما عمل كاتب أو فنّان آخر دون ذكر المصدر بشكل صحيح أو إعطاء الفضل ، فهذا يُعدّ انتحالاً وسرقة.
والانتحال سرقة الملكيّة الفكريّة أو الاحتيال الفكري. عندما تستخدم أجزاء من الكتابة أو العمل الفنّي دون نسب الفضل إلى الكاتب أو الفنّان الأصلي ، فإنّ العمل يعتبر مسروقًا.
إنتحال الصّفة
هو الظّهور أمام الغير بمظهر الذي تمّ انتحال شخصيّته بحيث النّاظر إليه والمتعامل معه يعتقد دون شكّ أنّه يتعامل مع من تمّ انتحال شخصيّته.
يقصد بعملية انتحال الشخصية بشكل عام أن يقوم شخص ما بالادعاء والتظاهر أمام الآخرين أنه صاحب صفة أو وظيفة شخصية وثيقة رسمية أو أوراق ثبوتية في الحقيقة ليست له. وفي أحوال كثيرة يقوم منتحلي الشخصيات بخداع غيرهم باستخدام وسائل عديدة؛ بهدف إقناعهم بشخصياتهم أو هوياتهم أو مستنداتهم المزورة والمضللة.
خِلابة
خديعة باللِّسان.
التّلبيس
التلبيس إظهار الباطل في صورة الحق.
التّدليس
هو أن يروي الراوي عمن سمع منه ما لم يسمعه منه.
التّغرير
هو أن يخدع أحد العاقدين الآخر بوسائل احتيالية قولية أو فعلية تحمله على إبرام عقد لم يكن ليبرمه لولاها.
التّحريف
هو إدخال مقطع في نص لم يكتبه المؤلف الأصلي.
التّصحيف
هو كتابة كلمة أو قراءتها على غير ما هي عليه.
الإيقاع في الباطل
المُضلّون يستغلّون جهل النّاس لإيقاعهم في الباطل.
أَنْ يَحْصُلَ مِنْ الوَلَدِ لِوَالِدَيْهِ أَوْ لِأَحَدِهِمَا إيذَاءٌ لَيْسَ بِالْهَيِّنِ عُرْفًا.
الإِخْبارُ عن الشَّيْءِ بِخِلافِ الواقِعِ، عَمْدًا كان أو خَطَأً، وَضِدُّهُ الـحَقِيقَةُ، وَمِنْ مَعَانِي الكَذِبِ أَيْضًا: الجُحُودُ والافْتِرَاءُ والزَّيْفُ والـخِدَاعُ والـخَطَأُ.
ذِكْرُ الإِنْسانِ أخاه بِما يَكْرَهُ مِن العُيوبِ ونَحوِها مِمّا هي فِيهِ في غيابِه.
الانحراف والميل عن الحق بقصد أو بغير قصد.
مَيَلانُ النَّفْس إلى ما تَسْتَلِذُّه مِن الشَّهَوات.
تَتَبُّعُ عَوْراتِ الـمُسْلِمِينِ وأَخْبارِهِمْ، والبَحْثُ عن عُيوبِ النّاسِ وأسرارِهم بِطَرِيقٍ خَفِيٍّ.
الكَذِبُ في نِسْبَةِ الفاحِشَةِ إلى غَيْرِه.
تَغَيُّرٌ في النَّفْسِ عند غَلَيانِ الدَّمِ يَحْمِلُها على الرَّغْبَةِ في البَطْشِ والاِنْتِقامِ.
كَرَاهَةُ الإنْسانِ نِعْمَةِ اللهِ تعالى على غَيْرِهِ، أو تَمَنِّي زَوالَها.
العَداوَةُ بالقَلْبِ، وإِخْفاءُ الشَّرِّ للآخَرينَ، مع الرَّغْبَةِ في الاِنْتِقَامِ.
ما يُعْطَى مِنْ مالٍ ونَحوِهِ لِغَيْرِه بِدُونِ حَقٍّ لِتَحْقِيقِ مَصْلَحَةٍ ما.
إنْفاقُ المالِ وتَفْرِيقُهُ في غَيْرِ حَقٍّ.
إِنْكارُ الحَقِّ مَعَ العِلْمِ بِهِ.
إِظْهارُ الشَّيْءِ على غَيْرِ حَقِيقَتِهِ في الواقِعِ.
كُلُّ قَبِيحٍ مستكرَهٍ.
نَقْلُ الكَلاَمِ مِنْ شَخْصٍ إِلَى آخَرَ بِقَصْدِ الإفْسَادِ سَوَاءً كَانَ بِاللِّسَانِ أَوْ مَا يَحُلُّ مَحَلَّهُ مِنْ كِتَابَةٍ أَوْ رَمْزٍ أَوْ إِشَارَةٍ.
الكَذِبُ الذي زَيَّنَهُ صاحِبُهُ لِلْوُصولِ به إلى الباطِلِ.
إِيلاجُ فَرْجٍ في فَرْجٍ مُحَرَّمٍ، كالزِّنا واللِّواطِ ونَحوِهِما.
اخْتِراعُ خَبَرٍ كَاذِبٍ لاَ أَصْلَ لَهُ.
مُجَاوَزَةُ المَشْروعِ إِلَى المَمْنوعِ سَوَاءً كَانَ فِي قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ اعْتِقادٍ.
تضييع شيء مما أمر الله تعالى به، أو ارتكاب شيء مما نهى الله عنه، بأن لا يؤدي الإنسان حقوق الله تعالى، وأمانات العباد التي اؤتمن عليها.
الكبر، والعجب بالنفس، والتعالي على الغير.
اسْتِعْمَالُ الشَّيْءِ زَائِدًا عَلَى حَدِّهِ سَواءً كَانَتْ الزِّيَادَةُ فِي القَدْرِ أَوِ الكَيْفِ.
مُجَاوَزَةُ الحَدِّ المَشْرُوعِ فِي قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ.
وَضْعُ الشَّيْءِ في غَيْرِ مَوضِعِهِ.
فِعْلُ ذَنْبٍ عَظيمٍ يَقَعُ عَنْ قَصْدٍ سَواءٌ أَكَانَ ذَلِكَ في حَقِّ المَولى أَوْ في حَقِّ العِبَادِ.
قِلَّةُ عَقْلٍ تَحْمِلُ الشَّخْصَ على سُوءِ التَّصَرُّفِ، سَواءً فِيما بَيْنَهُ وبين نَفْسِهِ، أو بَيْنَهُ وبَيْنَ خالِقِهِ، أو بَيْنَهُ وبين المَخْلُوقِينَ.
تَجاوُزُ الحَدِّ المَأْذُونِ بِهِ في الشَّرِيعَةِ.
التَّسَرُّعُ وعَدَمُ التَّمَهُّلِ في تَدْبِيرِ الأُمُورِ.
الإخْلالُ بِما تَعَهَّدَ الإِنْسانُ بِحِفْظُهِ، سَواءً فيما بَيْنَهُ وبين اللهِ تعالى، أو فِيما بَيْنَهُ وبين النَّاسِ.
صِفَةٌ تَحْمِلُ النَّفْسَ على الانْخِداعِ بِشَيْءٍ مِن النِّعَمِ وتَرْكِ العَمَلِ الصَّالِحِ.
الغِلْظَةُ في مُعامَلَةِ الآخَرينَ مع إيِذاءٍ بِالقَوْلِ أو الفِعْلِ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِأنَّهُ حَقٌّ.
ما عَظُمَ قُبْحُهُ مِن الأَفْعالِ والأَقْوالِ.
الشِّدَّةُ والقَسْوَةُ في التَّعامُلِ مع الآخَرِين.
اسْمٌ جامِعٌ لِكُلِّ ما يُحْزِنُ الإِنْسانَ ويَعُودُ عليه بِالضَّرَرِ، سَواءً كان مِن أُمُورِ الدُّنْيا أو الآخِرَةِ.
الاتِّصَافُ بِالقَبَائِحِ وَالتَّخَلِّي عَنِ الفَضَائِلِ.
الطَّرْدُ والإِبْعادُ مِن رَحْمَةِ الله على سَبِيلِ السَّخَطِ أو الدُّعاءُ بِذلك.
مترجم
التفرق بين شخصين فأكثر بسبب عداوة ونحوها.
كُلُّ كَلامٍ خَرَجَ عَنْ مِقْدارِهِ حتى يُسْتَقْبَحَ ويُذَمَّ.
كُلُّ كَلامٍ سَيِّءٍ يُقْصَدُ بِهِ الانْتِقاصُ والإِهانَةُ.
إِفْسادُ قَلْبِ الـمَرْأةِ على زَوْجِها.
الإِلْـحاحُ في طَلَبِ الـصَّدَقَةِ مِن النّاسِ.
الإِتْيانُ بِما يُشانُ بِهِ الشَّخْصُ ويُذَمُّ عليهِ مِن قَوْلٍ أو فِعْلٍ.
إِطْلاقُ الأَلْقابِ والصِّفاتِ السَّيِّئَةِ على الآخَرِينَ.
إِعْطاءُ الشَّخْصِ أَقَلَّ مِن حَقِّهِ.
عَدَمُ غَيْرَةِ الرَّجُلِ على أَهْلِهِ وَمَحارِمِهِ.
الغُلُوُّ في التَّعَبُّدِ وتَرْكُ الدُّنْيا وعَدَمُ مُخالَطَةِ النّاسِ.
الكِبْرُ والعُجْبُ بِالنَّفْسِ والتَّعالِي على غَيْرِه.
كُلُّ قَوْلٍ أو فِعْلٍ يَشْتَمِلُ على الانْتِقاصِ والتَّحْقِيرِ بِحَسَبِ ما تَعارَفَ عليه النَّاسُ.
نَقْضُ الْعَهْدِ وعَدَمُ الْوَفَاءِ بِهِ.
أَخْذُ المَالِ بِحُضُورِ صَاحِبِهِ عَلاَنِيَةً وَقَهْرًا بِلا عِوَضٍ.
عَدَمُ قَبُولِ الحَقِّ تَرَفُّعًا وتَجَبُّرًا، واِحْتِقارُ النَّاسِ والتَّعاظُمُ عَلَيْهِم.
ذِكْرُ مَحَاسِنِ غُلاَمٍ أَمْرَدٍ أَوْ امْرَأَةٍ أَجْنَبِيَّةٍ مَعْصُومَةٍ فِي شِعْرٍ أَوْ نَثْرٍ.
إظْهارُ ما يُعابُ به الإنسانُ وإعْلانُ ذلك أمامَ النّاسِ مِن قِبلَ الحاكِمِ؛ زَجْراً له ولأمثالِهِ.
النَّظَرُ أو الاسْتِماعِ إلى الآخَرِينَ خُفْيَةً بِغَيْرِ عِلْمِهِم وَرِضاهُم.
كُلُّ مَا أُخِذَ مِنَ العِبَادِ بِغَيْرِ حَقٍّ سَوَاءً كَانَ مَالاً أَوْ غَيْرَهُ.
السَّرِقَةُ مِن الغَنِيمَةِ قَبْلَ قِسْمَتِها لِغَيْرِ ضَرُورَةٍ.
مِشيةُ المُتَكبِّرِ المُعْجَبِ بِنَفْسِهِ.
نُقْصَانُ الشَّخْصِ عَنْ حَالِ الرُّجُوْلَةِ بِفِعْلِ الفَاحِشَةِ بِهِ أَوْ التَّشَبُّهِ بِالنِّسَاءِ في لِيْنِ الصَّوْتِ وَتَكَسُّرِ المَشْيِ وَنَحْوِهِ.
إِتْيَانُ التَّصَرُّفِ عَلَنًا أَمَامَ النَّاسِ سَوَاءً كَانَ قَوْلاً أَوْ فِعْلاً.
تَخْصِيصُ شَخْصٍ بِمُعَامَلَةٍ دُونَ الآخَرِينَ بِقَصْدِ نَفْعِهِ.
الخِيَانَةُ فِي الشَّيْءِ الذِي يُؤْتَمَنُ عَلَيْهِ.
طَلَبُ الصَّدَقَةِ مِن النّاسِ في الأماكِنِ العامَّةِ ونحوِها.
تَفْضِيلُ الإِنْسانِ نَفْسَهُ أو قَرِيبَهُ بِنَفْعٍ دُنْيَوِيٍّ على غَيْرِهِ مِمَّن لَهُ فيه حَقٌّ أو حاجَةٌ.
إِيصالُ المَكْرُوهِ إلى الآخرينَ بِطَرِيقٍ خَفِيٍّ.
إِضْمارُ الشَّرِّ لِغيره وإظْهارُ الخَيْرِ لَه، واسْتِعمالُ المَكْرِ والخَدِيعَةِ في التَّعامُلِ مع الآخرين.
تَشَبُّهُ الرَّجُلِ بِأَوْصافِ الأُنُوثَةِ.
الغَضَبُ الشَّدِيدُ الذي يُصاحِبُهُ كَراهَةٌ الشَّيْءِ وعَدَمِ الرِّضا بِهِ.
الاسْتِهْزاءُ بالآخرِينِ بِقَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ بِسَبَبٍ عَيْبٍ أو نَحْوِهِ.
فَرَحُ النَّفْسِ بِما يُصِيبُ غَيْرَها مِن الضَّرَرِ والأَذَى.
شِدَّةُ الحِرْصِ على ما في يَدِه أو في يَدِ غيرِهِ قَبْلَ حُصُولِهِ، ومَنْعُهُ عن غَيْرِه بعد تَحصِيلِهِ.
خِفَّةُ عَقْلٍ تَحْمِلُ صاحِبَها على عَدَمِ ضَبْطِ النَّفْسِ عند حُصُولِ ما يُثِيرُهُ.
مُجاوَزَةُ الحَدِّ في الاسْتِكْبارِ والطُّغْيانِ، والمُبالَغَةُ في الإفْسادِ والعِصْيانِ.
انْقِباضُ الوَجْهِ عند اللِّقاءِ بِقِلَّةِ التَّبَسُّمِ وإِظْهارِ الكَراهِيَّةِ.
اشْتِهاءُ النَّفْسِ لِلشَّيْءِ وحِرْصُها لِلْحُصُولِ عليه.
العَداوَةُ والحِقْدُ والخِيانَةُ في القَلْبِ على الخَلْقِ.
كَشْفُ عُيُوبِ الآخَرينَ لِيَعْرِفَهُ النَّاسُ بِها.
غَضَبٌ خَفِيٌّ في النَّفْسِ بِسَبَبِ سُوءٍ لَحِقَها مِن غَيْرِه مع العَجْزِ عن دَفْعِهِ.
قَصْدُ مُخالَفَةِ الحَقِّ وعَدَمُ قَبُولِهِ مع العِلْمِ بِهِ.
إِلْحاقُ الأَذَى بِغَيْرِه في نَفْسِهِ أو مالِهِ أو عِرْضِهِ، سَواءً كان بِاللِّسانِ أو البَدَنِ.
التَّثَاقُلُ عَمَّا يَنْبَغِي إِنْجَازُهُ مَعَ القُدْرةِ عَلَى ذَلِكَ.
التَّكبُّرُ عن الحَقِّ، والامْتِناعُ عن قَبولِهِ، ورَدُّهُ على قائِلِهِ.
مفارقة جماعة المسلمين ومخالفة الحق.
إِذْلالُ الشَّخْصِ وَتَصْغِيْرُهُ وَالاسْتِهَانَةُ بِهِ.
الغِلْظَةُ فِي القَلْبِ وَالقَسْوَةُ فِي المُعَامَلَةِ وَالبُعْدُ عَنِ الآخَرِينَ.
غِلْظَةٌ وَيُبْسٌ فِي القَلْبِ تَدْفَعُ صَاحِبَهَا إِلَى الإِسَاءَةِ وَتَرْكِ الإِحْسَانِ.
الغِلَظُةُ فِي المُعَامَلَةِ مَعَ خُشُونَةٍ فِي الكَلاَمِ.
نِسْبَةُ شَيْءٍ إِلَى الشَّخْصِ عَلَى سَبيلِ الكَذِبِ.
تَحْسِينُ الشَّيْءِ وإِظْهارُهُ بِخِلافِ صِفَتِهِ التي هو علَيْها في الـحَقِيقَةِ.
فِرارُ العَبْدِ مِن سَيِّدِهِ إلى خارِجِ بَلَدِهِ؛ قَصْدًا وتَـمَرُّدًا.
التَّعَطُّلُ عَنِ العَمَلِ والقُعُودُ عَنِ السَّعْيِ.
ما وُصِفَ بِه الإنسانُ مِن الأخلاقِ الذَّمِيمَةِ شِعْراً.
الأَمْرُ العَظِيمُ المُنْكَرُ المُتَعَجَّبُ مِنْهُ.
الإِعْجابُ بِالنَّفْسِ واسْتِعْظامُ الطَّاعاتِ مع نِسْيانِ الشُّكْرِ وتَوَقُّعِ الثَّوابِ عند اللهِ تعالى.
الكَلامُ القَبِيحُ ولو كان صِدْقًا.
التَّبَرُّؤُ مِنَ الاِلْتِزَامِ بِمَا سَبَقَ لِلْإِنْسَانِ تَحَمُّلُهُ مِنْ مَسْئُولِيَّةٍ، وَالخُرُوجُ مِنْ عُهْدَةِ ذَلِكَ شَيْئًا فَشَيْئًا.
جَحْدُ نِعْمَةِ المُحْسِنِ وَعَدَمُ الاعْتِرافِ بِفَضْلِهِ.