أحمد أسعد الحارة

سيرة

أحمد أسعد الحارة

هو أحمد الشيخ أسعد حسن علي (سورية)

_ ولد عام 1938 في بلدة (الحارة) _ الحفة _ اللاذقيّة.. من أسرة عريقة..

_ اتحاد الكتّاب العرب _ اتحاد المؤرّخين العرب (بصفة عضو شرف) _ واتحاد علماء بلاد الشّام..

_أسّس منتدى للإبداع الثقافيّ بشكل عام والشّعري بشكل خاص، وذلك بين الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين، وبآنٍ عمل كمندوب تربوي في ثانويات اللاذقية الخاصة والعامة..

_ من أعماله الشعريّة والفكريّة: ديوان الحارة في كتبه الثلاثة

_ أسفار الرؤى العشر (رؤى شاعرة).. وريمية الموسيقا بين الشّعر والنثر الأدبي_ الحداثة والحداثة المضادة

_ مقدمات نظريّة في الإبداع (الزمان نموذجاً)

_ الواجب والممكن في الكلمة الشاعرة.. القدس في القرآن الكريم..

_ وسنخيبر القدس.. _ قليلاً من الحياة أيها الموتى..

_ من أعماله المهرجانيّة الشعبيّة:

مهرجان “الفقراء” الشعبي (ديفي) _ اللاذقيّة صيف العام الدراسيّ 1955 _ 1956م.. _ مهرجان اتحاد الطلبة بمشاركة الفعاليات الثقافيّة في اللاذقيّة (بعنوان من وحي النكسة) 1967م.. _ مهرجان المنطقة الوسطى _ حيث لقب بشاعر الجيش والشعب _ وذلك بمناسبة الذكرى الأولى لحرب تشرين التحريريّة 1974م.. _ مهرجان “منتدى الإبداع” الشعبيّ التاريخيّ بحمص بعنوان: أم الأوابد والتاريخ، وذلك بمناسبة انعقاد لجنة الآثار العالميّة آنذاك حول (تدمر، و”درب الحرير”)..

_ كرَّمته رابطة الخريجين والجامعيين بالاشتراك مع مجلس مدينة حمص جنباً إلى جنب ممثلين عن مجلس مدينة اللاذقيّة في 1997/12/7م، شارك فيها من سوريين وعرب آخرين أعلام في الفكر والشعر والنقد _ حيث مُنح دكتوراه في الإبداع وكان قد حصل سابقاً على لقب برفِسور من اللجنة الأكاديمية السوفيتيّة وكتب عنه الكثيرون: د.عبد المعين الملوحي، د.متري نبهان، د.أكرم قنبس، أ.عبد العليم الصافي، خالد الزهراوي (من الأشراف)، المعلم “أحمد”، أ.عيسى إسماعيل وآخرون.. منهم من أفرد كتاباً خاصاً عن (“الحارة” والشعر)..

_ بعد تخرّجه ورفاقه (ومنهم عرب جزائريون) من كلية الضبّاط الاحتياط في حلب سنة 1960م _ كُلّف بقيادة مهمة خاصة (تل الدوكا _ بحيرة طبريّا) سنة 1961م.

_ شارك في حرب تشرين التحريريّة 1973 بصفة “ضابط احتياط” وحصل على (وسام الاستحقاق نموذج -1) من القيادة العامة. _ دراسات:

_ الصوفيّة والشعر العربي المعاصر. _ المتوسط “بحيرة فينيقية”.. _ بين اليهود والذين هادوا.. _ الأبجدية بين إلاف الشام وإلاف اليمان.. _ [يوم يأتي تأويلُه] وأسباب النزول..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *