فوائد الثّوم / سلسلة غذاء ودواء وعلاج
إعداد وتنسيق: وضحة سعيد شعيب
فوائد الثّوم
سلسلة غذاء ودواء وعلاج
إعداد وتنسيق: وضحة سعيد شعيب
يُستخدم الثّوم كعامل مُطهّر ومُضادّ للبكتيريا وللفطريّات.
ويتمّ إطلاق الليسين كمضادّ حيويّ عند سحق الثّوم أو مضغه.
والثّوم أكثر فاعليّة كمضادّ حيوي واسع الطّيف من المضادّات الحيويّة التّقليديّة.
وخو غنيّ بالمعادن مثل الفوسفور والزّنك والبّوتاسيوم والمغنيسيوم.
وغنيّ بفيتامين ج وفيتامين ب 6.
ومن فوائد الثّوم الصّحّيّة ما يلي:
يمنع نزلات البرد والسّعال… حيثُيُعزّز وظيفة جهاز المناعة للوقاية من نزلات البرد وفيروس الأنفلونزا. وتناول فصّين من الثّوم المهروس على معدة فارغة له أقصى فائدة…
يحسن صحّة القلب… بحيث يمنع الأليسين، وهو مركّب موجود في الثّوم ، LDL (الكولّيسترول الضّارّ) من الأكسدة. ويّخفّض مستويات الكولّيسترول ويحسّن صحّة القلب. يُقلل الإستهلاك المنتظم للثّوم من حدوث جلطات الدّمّ وبالتّالي يُساعد على منع الجلطات الدّمويّة. يُخفّض الثّوم من ضغط الدّمّ، وهو مُفيد لمرضى ارتفاع ضغط الدّمّ...
يمنع السّرطان… بسبب احتوائه على كمّيّة عالية من مضادّات الأكسدة، بحيث يحمي الجسم من سرطان الرّئة والبروستاتا والمثانة والمعدة والكبد والقولون. خصائصه المضادّة للبكتيريا تمنع القرحة الهضميّة...
يُحسّن عمل الدّماغ… الثّوم يعزّز صحّة الدّماغ بسبب خصائصه المضادّة للأكسدة والمضادّة لللإلتهابات. وهو غنيّ بمضادّات الأكسدة المساعدة على منع الضّرر التّأكسدي من الحدوث في الجسم. وتساعد خصائصه المضادّة للأكسدة في منع بعض الأمراض المعرفيّة مثل الخرف ومرض الزّهايمر...
يُخفّض ضغط الدّمّ… يّعتبر الثّوم من التّوابل الرّائعة التي يجب تضمينها في النّظام الغذائي للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدّمّ.
يُحسّن الأداء الرّياضي… فقد استخدم الثّوم في الحضارات القديمة لتقليل التّعب وتحسين قدرة العمّال على العمل...
يُزيل سموم الجسم… تحمي مركّبات الكبريت الموجودة في الثّوم من تلف الأعضاء بسبب سميّة المعادن الثّقيلة. وهو غذاء قوي للتّخلّص من السّموم بحيث يُعزّز إنتاج الجلوتاثيون من الإنزيمات المختلفة في الكبد. ويحتوي على مكوّنات أساسيّة أخرى لإزالة السّموم بما في ذلك السّيلينيوم النّشط بيولوجيًا والعديد من مركّبات الكبريت.…
يُحارب إلتهاب المسالك البوليّة ويُحسّن صحّة الكلى… فعصير الثّوم الطّازج لديه القدرة على الحدّ من نموّ بكتيريا الإشريكيّة القولونيّة التي تُسبّب عدوى المسالك البوليّة (UTI). كما أنّه يُساعد في منع إلتهابات الكلى...
يتغلّب على نقص هرمون الإستروجين… بالنّسبة للنّساء الأكبر سنًا، غالبًا ما ترتبط فترة انقطاع الطّمث بانخفاض هرمون الإستروجين بسبب الإنتاج غير المنتظم للبروتينات التي تُسمّى السّيتوكينات. فهو فعّال في عكس نقص هرمون الإستروجين بعد انقطاع الطّمث...
يُحسّن صحّة الجلد… بحيث يُساعد على منع حبّ الشّباب ويُخفّف ندبات حبّ الشّباب. وتستفيد القروح الباردة والصّدفيّة والطّفح الجلدي والبثور من استخدام عصير الثّوم. ويحمي البشرة من الأشعّة فوق البنفسجيّة ويمنع شيخوخة الجلد..
وللثّوم فوائد إضافية كما يلي:
له فعاليّته في إزالة نقص هرمون الإستروجين بعد انقطاع الطّمث لدى النّساء...
يُحسّن صحّة العظام وهو فعّال ضد هشاشة العظام وإلتهاب المفاصل…
يُخفّف من الأمراض المعويّة وله تأثير مضادّ للجراثيم على البكتيريا المعويّة الضّارّة…
يتحكّم في نسبة السّكّر في الدّمّ…
يُقوّي جهاز المناعة لاحتوائه على مغذّيات نباتيّة ومضادّة للأكسدة...
يُخفّف الإجهاد التّأكسدي ويُساعد على منع تلف الحمض النّووي وتقليل الإلتهاب...
يُقلّل من عدوى الخميرة...
يُحسّن صحّة العين حيث يقلّل من ضغط العين...
يُحسّن إمتصاص الحديد والزّنك...
يّساعد التّدليك بالزّيت السّاخن بالثّوم في تقليل علامات التّمدّد...
يُعالج قدم الرّياضي...
يُساعد جلّ الثّوم مع بيتاميثازون فاليرات في منع تساقط الشّعر...
هذا ومعظم العلاجات المنزليّة فعاّلة فقط إذا تمّ استهلاك الثّوم نيّئًا. حيثُ يّعتبر تناول فصّ أو فصّين من الثّوم النّيء يوميًا آمنًا للبالغين…
وتناول كمّيّات كبيرة من الثّوم يمكن أن يُسبّب رائحة الفمّ الكريهة ومشاكل في الجهاز الهضمي وحرقة في المعدة…
في حالات نادرة جدًا ، قد يزيد من خطر النّزيف، خاصّة أثناء الجراحة أو مع تناول أدوية تسييل الدّمّ…