أندريه حداد تناشد الناس: “أنا بعد ما شبعت من ولادي والحلّ الوحيد هو قلب اصطناعي”

تفرح بأولادها وتكون بجانبهم لترعاهم بدل أن يقوموا هم برعايتها.

إنها الأم، التي لا تفكر إلا بأولادها، وحتى في آخر رمق من حياتها، فهي تصارع كي تبقى لأجل أولادها وليس لحياتها. تتضرع لله لفرصة أخرى كي تستطيع أن تعطيهم

من نفسها وروحها أكثر، وليس للتغنّى بالحياة الدنيا

كل أنسان يستحق الفرصة بالحياة فكيف لأم تطلبها لاولادها؟

وما مصير أي ولد بعد الأم؟ وما مصير أي عيلة بعد الأم؟ كلنا نعرف حقيقة المثل “الأمّ بتلمّ” ،فبعد الأم تشتت وضياع عائلة كانت كل أمنيتها هي قلب إصطناعي كي تستكمل رحلتها بالمحبة والرحمة.

دولتنا عاق، تترك كل الثقل على المواطن وقدرته على علوّ صوته بطلب المساعدة. نحن هنا نضم صوتنا إلى أندريه ونطلب من أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء أن لا تتوقف عن عمل الخير وأن تنظر إلى أندريه وعائلتها بمحبة ورحمة و مساعدتهم على بقاء رمز الحياة، الأم.

للمساعدة والتفاصيل، الاتصال بالآنسة سيرين حداد على الرقم: 0096181869966

https://www.instagram.com/reel/CkDu6YaoAmD/?igshid=MDJmNzVkMjY=

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *