غير مصنف
-
مياومون اوجيرو يعلنون الاضراب الخميس والجمعة نظرا لتردي الاوضاع الاقتصادية مياومون اوجيرو يعلنون الاضراب بكافة المناطق اللبنانية بسبب الوضع الاقتصادي السيئ الذي يمر به لبنان ولعدم النظر بوضعهم المعيشي من قبل النقابة التي فقط تهتم بحقوق الثابتين في الهيئية، مع العلم ان عامود الفقري لهيئي اوجيرو هم من المياومون
أكمل القراءة » -
المقدم: ويلٌ لأمةٕ عونها معلق بحزب عرف من اختار. أشار رئيس حركة العدالة والانماء المحامي صالح المقدم انه بات التداول في الشأن الحكومي مع رئيس الجمهورية أشبه بالتداول مع شخص لا يرى إلا ما يريد أن يراه فبات بالفعل يعيش في عالم خاص بنفسه ويرى مصالحه الخاصة الضيقة على حساب المصلحة الوطنية. واضاف من هذا المنطلق البسيط وبعد مرور الذكرى السنوية الأولى لاستقالة الحكومة وبعد أن تكلفت أكثر من شخصية لرئاسة الحكومة ولم تبصر النور حتى اليوم أية حكومة وبعد أن وصلت الحال في البلاد للدرك الاسفل من الانهيار وبات لبنان مهدد بكيانه ووجوده وبات لبنان على شفير الانفجار الأمني الكبير لا بدّ من من الرئيس المكلف أن يصارح اللبنانيين والاعتذار من تشكيل حكومة المفروض أن تكون مهمتها وقف الانهيار والمنطق أن تشكل بعد ساعات من التكليف وان تكون مهمة رئيس الجمهورية التسهيل لو كانت النوايا صافية لكن لم يلمس أحد في الداخل والخارج ذلك. وختم المقدم ويلٌ لامة عونها لا حياء له ولنقولها بشكل واضح لان البلاد على شفير الانفجار التام لقد ابتلينا بعون رئيسا ومصيره بات معلّق بحزب عرف من اختار لينفذ كل من لم يتمكن من فعله خدمةً لسياسته ومشروعه في لبنان.
أكمل القراءة » -
بعض ما جاء في مانشيت الأخبار: مِن رحم انهيار القطاع المصرفي وسعر صرف الليرة، تتوالد أزمة تلوَ أخرى وتضع البلاد في ظروف يستحيل العيش في ظلها. وكأنه لم يكفِ السكان الشحّ الشديد لمادة البنزين طوال الأشهر الماضية وطوابير السيارات المتروكة على محطات الوقود سعياً للحصول عليها، ولا اختفاء الأدوية ولا صعوبة تأمين مستلزمات القطاع الطبي. اكتملت المصيبة، مع انقطاع مادة المازوت، ما ينذر بنتائج كارثية على كل القطاعات بسبب عتمة شاملة، باتَ لبنان معها يستحق لقب «وطن الظلام» بجدارة. فأزمة المازوت تتمدّد. وانقطاع هذه المادة الحيوية لم يعُد محصوراً بقطاع دون آخر. اتسعت الأزمة لتشمل المستشفيات والمصانع والمطاحن وكل ما يمسّ بضروريات السكان. فبعد إعلان أكبر مصنع لصناعة وإنتاج الأمصال في لبنان توقفه عن العمل بسبب فقدانه مادة المازوت، والحديث عن قرب توقف بعض المستشفيات عن العمل، أصدر تجمع المطاحن يوم أمس، بياناً أعلن فيه توقف عدد من المطاحن قسرياً عن العمل للسبب عينه. وأضاف إن «المطاحن الأخرى ستتوقف خلال أيام معدودة عن العمل تباعاً وتدريجياً وفقاً لحجم مخزونها من المازوت». وفقدان هذه المادة لن يؤثر فقط على المطاحن، بل على مختلف القطاعات التي تُعنى بصناعة الخبز. إذ يشير نقيب أصحاب الأفران والمخابز علي إبراهيم في حديثه الى «الأخبار» الى ترابط المطاحن والأفران ومعامل النايلون بين بعضها البعض، فتوقف أحدها عن العمل يؤدي إلى توقف الآخر. وإقفال المطاحن يعني عدم توفر الطحين لصناعة الخبز العربي، وإقفال المعامل يعني فقدان أكياس النايلون لتغليف الخبز. أما المشكلة الرئيسية، وفقاً لإبراهيم، فهي لامبالاة المسؤولين رغم إطلاقه الصرخة منذ 5 أيام طالباً تدارك الأزمة، «إلا أن أحداً لم يتصل ليسأل أو ليعرض حلّاً» كما قال. لذلك فإن الأزمة الحقيقية «ستبدأ في الغد ما لم تحصل معجزة ويتم إمدادنا بالمازوت اليوم، وقد أبلغت كل الأفران التي اتصلت بي أمس لتعلمني عن نفاد المازوت لديها بأن تطفئ نيرانها وتقفل أبوابها». وأشار إبراهيم إلى أنه سبق أن سأل المعنيين كيف أن هذه المادة موجودة بوفرة في السوق السوداء ومقطوعة وفقاً للسعر الرسمي، فلم يلق جواباً حتى الساعة. الأخبار
أكمل القراءة »